منتديات دمعة محب
اهلا وسهلا بك ايها الزائر الكريم
معلوماتنا تفيد بانك غير مسجل لدينا
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى
نرجو منك التسجيل والمساهمة.
اما اذا كنت مسجل مسبقا يرجى التفضل بالدخول
وتسجيل معلوماتك

مع تحيات ادارة منتديات دمعة محب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات دمعة محب
اهلا وسهلا بك ايها الزائر الكريم
معلوماتنا تفيد بانك غير مسجل لدينا
اذا كانت هذه زيارتك الاولى للمنتدى
نرجو منك التسجيل والمساهمة.
اما اذا كنت مسجل مسبقا يرجى التفضل بالدخول
وتسجيل معلوماتك

مع تحيات ادارة منتديات دمعة محب
منتديات دمعة محب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» معنى اسم اسيل
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 18, 2010 3:12 am من طرف همس الغرام

» معنى اسم اية
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 18, 2010 3:10 am من طرف همس الغرام

» معنى اسم اسماء
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 18, 2010 3:06 am من طرف همس الغرام

» وصفات لتطويل الشعر وتنعيمه
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 18, 2010 2:56 am من طرف همس الغرام

» وصفات لتسمين الوجه
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالأربعاء أغسطس 18, 2010 2:45 am من طرف همس الغرام

»  تعرف على شخصيتك من لونك
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 16, 2010 10:01 pm من طرف همس الغرام

» اعرف شخصيتك من لونك المفضل
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 16, 2010 9:39 pm من طرف همس الغرام

» معنى اسم سارة
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 16, 2010 7:43 pm من طرف همس الغرام

» معنى اسم اسراء
الزيارة الجامعة I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 16, 2010 7:40 pm من طرف همس الغرام

سحابة الكلمات الدلالية


الزيارة الجامعة

اذهب الى الأسفل

الزيارة الجامعة Empty الزيارة الجامعة

مُساهمة  الامبراطور السبت أغسطس 07, 2010 1:21 am


هذه الزيارة من المرويّات عن إمامنا عليّ الهادي (عليه السلام)، وهي من الفصاحة والبلاغة على جانب عظيمٍ يكاد لا يبلغ شأوه، ومن الإحاطة والشمول بمكانٍ قلّ نظيره، لأنّ فيها من المعاني الكريمة ما يجعل الإنسان يتعجّب من هذا البحر، وذلك النّحت من الصّخر، إذ يحار وهو يقرأها من القريحة الفيّاضة التي ابتدعتها، ومن القلب الكبير الذي احتوى معانيها، ومن الفكر الحصيف الذي أنشأها لمجرّد اقتراحها عليه!. بل إنه ليقف دهشاً أمام اللفظ الذي يزري بالجواهر، والمعاني الأبكار التي يقف الفكر أمامها مبهوراً يسبّح الله تعالى ويقدّسه حين يرى ما وهب الله تبارك وتعالى أئمّة أهل هذا البيت صلوات الله عليهم من سنّي العطاء، وسخيّ الفضل، وجزيل العلم والمعرفة.. وهي - كما وصفها راويها - تحتوي (قولاً بليغاً كاملاً) يتجلّى فيه التوحيد بأصدق معاني التوحيد والشهادة للرسول بأحقّ الشهادة وأرسخها إيماناً.. وقد صرّح العلاّمة المجلسيّ أعلى الله مقامه بأنّ (هذه الزيارة هي أرقى الزيارات الجامعة متناً وسنداً).
فقد روى الصّدوق في (الفقيه) و(العيون) عن موسى بن عبد الله النخعيّ، أنّه قال للإمام عليّ النقيّ (صلّى الله عليه وآله): علّمني يا بن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) قولاً أقوله، بليغاً كاملاً، إذا زرت واحداً منكم.
فقال: إذا صرت إلى الباب فقف واشهد الشهادتين، أي قل:
(أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أنّ محمّداً صلّى الله عليه وآله عبده ورسوله). وأنت على غسل.
فإذا دخلت ورأيت القبر، فقف وقل: (الله أكبر) ثلاثين مرةً.
ثم امش قليلاً، وعليك السكينة والوقار، وقارب بين خطاك، ثم قف وكبّر الله عزّ وجلّ ثلاثين مرة. ثم ادن من القبر وكبّر الله أربعين مرةً، تمام مائة تكبيرة. ثم قل:
(السّلام عليكم يا أهل بيت النّبوّة، وموضع الرّسالة، ومختلف الملائكة، ومهبط الوحي، ومعدن الرّحمة، وخزّان العلم، ومنتهى الحلم، وأصول الكرم، وقادة الأمم، وأولياء النّعم، وعناصر الأبرار، ودعائم الأخيار، وساسة العباد، وأركان البلاد، وأبواب الإيمان، وأمناء الرحمن، وسلالة النّبيّين، وصفوة المرسلين، وعترة خيرة ربّ العالمين، ورحمة الله وبركاته.
السّلام على محالّ معرفة الله، ومساكن بركة الله، ومعادن حكمة الله، وحفظة سرّ الله، وحملة كتاب الله، وأوصياء نبيّ الله، وذرّيّة رسول الله صلّى الله عليه وآله، ورحمة الله وبركاته.
السّلام على الدّعاة إلى الله، والأدلاّء على مرضاة الله، والمستقرّين - والمستوفرين - في أمر الله، والتّامّين في محبّة الله، والمخلصين في توحيد الله، والمظهرين لأمر الله ونهيه، وعباده المكرمين الّذين لا يسبقونه بالقول، وهم بأمره يعملون، ورحمة الله و بركاته.
السّلام على الأئمة الدّعاة، والقادة الهداة، والسّادة الولاة، والذّادة الحماة، وأهل الذّكر، وأولي الأمر، وبقيّة الله وخيرته وحزبه، وعيبة علمه وحجّته وصراطه ونوره وبرهانه، ورحمة الله وبركاته.
أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له، كما شهد الله لنفسه، وشهدت له ملائكته، وأولو العلم من خلقه، لا إله إلاّ هو العزيز الحكيم. وأشهد أنّ محمّداً عبده المنتجب، ورسوله المرتضى، أرسله بالهدى ودين الحقّ، ليظهره على الدّين كلّه ولو كره المشركون. وأشهد أنّكم الأئمّة الرّاشدون، المهديّون المعصومون، المكرمون المقرّبون، المتّقون الصّادقون، المصطفون المطيعون لله، القوّامون بأمره، العاملون بإرادته، الفائزون بكرامته، اصطفاكم بعلمه، وارتضاكم لغيبه، واختاركم لسرّه، واجتباكم بقدرته، وأعزّكم بهداه، وخصّكم ببرهانه، وانتجبكم لنوره - بنوره - وأيّدكم بروحه، ورضيكم خلفاء في أرضه، وحججاً على بريّته، وأنصاراً لدينه، وحفظةً لسرّه، وخزنةً لعلمه، ومستودعاً لحكمته، وتراجمةً لوحيه، وأركاناً لتوحيده، وشهداء على خلقه، وأعلاماً لعباده، ومناراً في بلاده، وأدلاّء على صراطه. عصمكم الله من الزّلل، وآمنكم من الفتن، وطهّركم من الدّنس، وأذهب عنكم الرّجس وطهّركم تطهيراً، فعظّمتم جلاله، وأكبرتم شأنه، ومجدّتم كرمه، وأدمتم - وأدمنتم - ذكره، ووكّدتم - وذكّرتم - ميثاقه، وأحكمتم عقد طاعته، ونصحتم له في السّرّ والعلانية، ودعوتم إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة، وبذلتم أنفسكم في مرضاته، وصبرتم على ما أصابكم في جنبه - حبّه - وأقمتم الصّلاة وآتيتم الزّكاة، وأمرتم بالمعروف ونهيتم عن المنكر، وجاهدتم في الله حقّ جهاده، حتّى أعلنتم دعوته، وبيّنتم فرائضه، وأقمتم حدوده، ونشرتم - وفسّرتم - شرائع أحكامه، وسننتم سنّته، وصبرتم في ذلك منه إلى الرّضا، وسلّمتم له القضاء، وصدّقتم من رسله من مضى؛ فالرّاغب عنكم مارق، واللاّزم لكم لاحق، والمقصّر في حقّكم زاهق، والحقّ معكم وفيكم، ومنكم وإليكم، وأنتم أهله ومعدنه، وميراث النّبوّة عندكم، وإياب الخلق إليكم، وحسابهم عليكم، وفصل الخطاب عندكم، وآيات الله لديكم، وعزائمه فيكم، ونوره وبرهانه عندكم، وأمره إليكم، من والاكم فقد والى الله، ومن عاداكم فقد عادى الله، ومن أحبّكم فقد أحبّ الله - ومن أبغضكم فقد أبغض الله - ومن اعتصم بكم فقد اعتصم بالله، أنتم الصّراط الأقوم، وشهداء دار الفناء، وشفعاء دار البقاء، والرّحمة الموصولة، والآية المخزونة، والأمانة المحفوظة، والباب المبتلى به النّاس، من أتاكم نجا، ومن لم يأتكم هلك. إلى الله تدعون، وعليه تدلّون، وبه تؤمنون، وله تسلّمون، وبأمره تعملون، وإلى سبيله ترشدون، وبقوله تحكمون.
سعد من والاكم، وهلك من عاداكم، وخاب من جحدكم، وضلّ من فارقكم، وفاز من تمسّك بكم، وأمن من لجأ إليكم، وسلم من صدّقكم، وهدي من اعتصم بكم.
من اتّبعكم فالجنّة مأواه، ومن خالفكم فالنّار مثواه، ومن جحدكم كافر، ومن حاربكم مشرك، ومن ردّ عليكم في أسفل دركٍ من الجحيم.
أشهد أنّ هذا سابق بكم فيما مضى، وجار لكم فيما بقي، وأنّ أرواحكم ونوركم وطينتكم واحدة طابت وطهرت بعضها من بعض. خلقكم الله أنواراً، فجعلكم بعرشه محدقين حتّى منّ علينا بكم، فجعلكم في بيوتٍ أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه، وجعل صلاتنا - صلواتنا - عليكم وما خصّنا به من ولايتكم طيباً لخلقنا، وطهارةً لأنفسنا - وتزكيةً - وبركةً لنا، وكفّارةً لذنوبنا، فكنّا عنده مسلمين بفضلكم، ومعروفين بتصديقنا إيّاكم؛ فبلغ الله بكم أشرف محلّ المكرمين، وأعلى منازل المقرّبين، وأرفع درجات المرسلين، حيث لا يلحقه لاحق، ولا يفوته فائت، ولا يسبقه سابق، ولا يطمع في إدراكه طامع، حتّى لا يبقى ملك مقرّب، ولا نبيّ مرسل، ولا صدّيق ولا شهيد، ولا عالم، ولا جاهل، ولا دنيّ، ولا فاضل، ولا مؤمن صالح، ولا فاجر طالح، ولا جبّار عنيد، ولا شيطان مريد، ولا خلق فيما بين ذلك شهيد، إلاّ عرّفهم جلالة أمركم، وعظم خطركم وكبر شأنكم، وتمام نوركم، وصدق مقاعدكم، وثبات مقامكم، وشرف محلّكم ومنزلتكم عنده.
بأبي أنتم وأمّي، وأهلي ومالي وأسرتي، أشهد الله وأشهدكم أنّي مؤمن بكم وبما آمنتم به، كافر بعدوكم وبما كفرتم به، مستبصر بشأنكم وبضلالة من خالفكم، موال لكم ولأوليائكم، مبغض لأعدائكم ومعادٍ لهم، سلم لمن سالمكم، وحرب لمن حاربكم، محقّق لما حقّقتم، مبطل لما أبطلتم، مطيع لكم، عارف بحقّكم، مقرّ بفضلكم، - محتمل لعلمكم - محتجب بذمّتكم، معترف بكم، مؤمن بإيابكم، مصدّق برجعتكم، منتظر لأمركم، مرتقب لدولتكم، آخذ بقولكم، عامل بأمركم، مستجير بكم، زائر لكم، لائذ عائذ بقبوركم، مستشفع إلى الله عزّ وجلّ بكم، ومتقرّب بكم إليه، ومقدّمكم أمام طلبتي وحوائجي وإرادتي في كلّ أحوالي وأموري، مؤمن بسرّكم وعلانيتكم، وشاهدكم وغائبكم، وأوّلكم وآخركم، ومفوّض في ذلك كلّه إليكم، ومسلّم فيه معكم، وقلبي لكم مسلّم - سلم - ورأيي لكم تبع، ونصرتي لكم معدّة، حتّى يحيي الله تعالى دينه بكم، ويردّكم في أيّامه، ويظهركم لعدله، ويمكّنكم في أرضه.
فمعكم معكم، لا مع غيركم، - لا مع عدوّكم - آمنت بكم، وتولّيت آخركم بما تولّيت به أوّلكم، وبرئت إلى الله عزّ وجلّ من أعدائكم، ومن الجبت والطّاغوت، ومن الشّياطين وحزبهم الظّالمين لكم - و - الجاحدين لحقّكم، والمارقين من ولايتكم، والغاصبين لإرثكم - و - الشّاكّين فيكم - و - المنحرفين عنكم، ومن كلّ وليجةٍ دونكم، وكلّ مطاعٍ سواكم، ومن الأئمّة الّذين يدعون إلى النّار.
فثبّتني الله أبداً ما حييت على موالاتكم ومحبّتكم ودينكم، ووفّقني لطاعتكم، ورزقني شفاعتكم، وجعلني من خيار مواليكم التّابعين لما دعوتم إليه، وجعلني ممّن يقتصّ آثاركم، ويسلك سبيلكم، ويهتدي بهداكم، ويحشر في زمرتكم، ويكرّ في رجعتكم، ويملك في دولتكم، ويشرّف في عافيتكم، ويمكّن في أياّمكم، وتقرّ عينه غداً برؤيتكم.
بأبي أنتم وأمّي، ونفسي وأهلي ومالي؛ من أراد الله بدأ بكم، ومن وحّده قبل عنكم، ومن قصده توجّه بكم.
مواليّ! لا أحصي ثناءكم، ولا أبلغ من المدح كنهكم، ومن الوصف قدركم، وأنتم نور الأخيار، وهداة الأبرار، وحجج الجبّار.
بكم فتح الله، وبكم يختم - الله - وبكم ينزل الغيث، وبكم يمسك السّماء أن تقع على الأرض إلاّ بإذنه، وبكم ينفّس الهم ويكشف الضّرّ، وعندكم ما نزلت به رسله، وهبطت به ملائكته، وإلى جدّكم(1) بعث الرّوح الأمين. آتاكم الله ما لم يؤت أحداً من العالمين. طأطأ كلّ شريف لشرفكم، وبخع(2) كلّ متكبّر لطاعتكم، وخضع كلّ جبّار لفضلكم، وذلّ كلّ شيءٍ لكم، وأشرقت الأرض بنوركم، وفاز الفائزون بولايتكم؛ بكم يسلك إلى الرّضوان، وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن.
بأبي أنتم وأمّي، ونفسي وأهلي ومالي: ذكركم في الذّاكرين، وأسماؤكم في الأسماء، وأجسادكم في الأجساد، وأرواحكم في الأرواح، وأنفسكم في النّفوس، وآثاركم في الآثار، وقبوركم في القبور!.
كلامكم نور، وأمركم رشد، ووصيّتكم التّقوى، وفعلكم الخير، وعادتكم الإحسان، وسجيتكم الكرم؛ وشأنكم الحقّ والصّدق والرّفق، وقولكم حكم وحتم، ورأيكم علم وحلم وحزم!. إن ذكر الخير كنتم أوّله وأصله وفرعه، ومعدنه ومأواه ومنتهاه!.
بأبي أنتم وأمّي ونفسي، بموالاتكم علّمنا الله معالم ديننا، وأصلح ما كان فسد من دنيانا، وبموالاتكم تمّت الكلمة، وعظمت النّعمة، وائتلفت الفرقة، وبموالاتكم تقبل الطّاعة المفترضة، ولكم المودة الواجبة، والدّرجات الرّفيعة، والمقام المحمود، والمكان - والمقام - المعلوم عند الله عزّ وجلّ، والجاه العظيم، والشّأن الكبير، والشّفاعة المقبولة.
ربّنا آمنّا بما أنزلت واتّبعنا الرّسول، فاكتبنا مع الشّاهدين. ربّنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهب لنا من لدنك رحمةً، إنّك أنت الوهّاب. سبحان ربّنا، إن كان وعد ربّنا لمفعولاً.
يا وليّ الله(3)! إنّ بيني وبين الله عزّ وجلّ ذنوباً لا يأتي(4) عليها إلاّ رضاكم. فبحقّ من ائتمنكم على سرّه، واسترعاكم أمر خلقه، وقرن طاعتكم بطاعته، لمّا استوهبتم ذنوبي وكنتم شفعائي، فإنّي لكم مطيع.
من أطاعكم فقد أطاع الله، ومن عصاكم فقد عصى الله، ومن أحبّكم فقد أحبّ الله، ومن أبغضكم فقد أبغض الله!.
اللّهمّ إنّي لو وجدت شفعاء أقرب إليك من محمّدٍ وأهل بيته الأخيار، الأئمّةِ الأبرار، لجعلتهم شفعائي، فبحقّهم الّذي أوجبت لهم عليك، أسألك أن تدخلني في جملة العارفين بهم وبحقّهم، وفي زمرة المرحومين بشفاعتهم، إنّك أرحم الرّاحمين.
وصلّى الله على محمّدٍ وآله - الطّاهرين - وسلّم - تسليماً - كثيراً. وحسبنا الله، ونعم الوكيل.
الامبراطور
الامبراطور
نائب المدير

ذكر الاسد عدد المساهمات : 130
نقاط : 5429
تاريخ التسجيل : 02/08/2010
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى